إثيوبيا تختار امرأة رئيسة للبلاد لأول مرة في تاريخها
Source: فرانس 24
أصبحت سهلي ورق زودي، أول امرأة تتولى منصب الرئيس في إثيوبيا بعدما اختارها نواب البرلمان الخميس بالإجماع. وكانت سهلي ورق حتى الآن الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في الاتحاد الأفريقي.
اختار البرلمان الإثيوبي بالإجماع الخميس، الدبلوماسية سهلي ورق زودي رئيسة للبلاد لتكون بذلك أول امرأة تشغل هذا المنصب الفخري في أثيوبيا، والسيدة الوحيدة التي تتولى رئاسة بلد في القارة السمراء حاليا.
وولدت سهلي في أديس أبابا ودرست في فرنسا. وكانت لحد الآن الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في الاتحاد الأفريقي.
وقبل ذلك، كانت سفيرة لإثيوبيا في فرنسا وجيبوتي والسنغال، والممثلة الدائمة لإثيوبيا في الأمم المتحدة لدى السلطة الحكومية للتنمية (إيغاد)، الكتلة الإقليمية لشرق أفريقيا.
"خلال ولايتي، سأركز على دور النساء من أجل ضمان السلام"
ورحبت الرئيسة الجديدة في خطاب تنصيبها، بالإصلاحات التي قام بها رئيس الوزراء أبيي أحمد الذي تولى مهامه في نيسان/أبريل، وخصوصا خياره تشكيل حكومة نصف أعضائها من النساء. وتشغل سيدتان منصبي وزيري الدفاع والسلام التي أحدثت مؤخرا.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل فرانس 24 بتاريخ 25 أكتوبر 2018.
أصبحت سهلي ورق زودي، أول امرأة تتولى منصب الرئيس في إثيوبيا بعدما اختارها نواب البرلمان الخميس بالإجماع. وكانت سهلي ورق حتى الآن الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في الاتحاد الأفريقي.
اختار البرلمان الإثيوبي بالإجماع الخميس، الدبلوماسية سهلي ورق زودي رئيسة للبلاد لتكون بذلك أول امرأة تشغل هذا المنصب الفخري في أثيوبيا، والسيدة الوحيدة التي تتولى رئاسة بلد في القارة السمراء حاليا.
وولدت سهلي في أديس أبابا ودرست في فرنسا. وكانت لحد الآن الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في الاتحاد الأفريقي.
وقبل ذلك، كانت سفيرة لإثيوبيا في فرنسا وجيبوتي والسنغال، والممثلة الدائمة لإثيوبيا في الأمم المتحدة لدى السلطة الحكومية للتنمية (إيغاد)، الكتلة الإقليمية لشرق أفريقيا.
"خلال ولايتي، سأركز على دور النساء من أجل ضمان السلام"
ورحبت الرئيسة الجديدة في خطاب تنصيبها، بالإصلاحات التي قام بها رئيس الوزراء أبيي أحمد الذي تولى مهامه في نيسان/أبريل، وخصوصا خياره تشكيل حكومة نصف أعضائها من النساء. وتشغل سيدتان منصبي وزيري الدفاع والسلام التي أحدثت مؤخرا.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل فرانس 24 بتاريخ 25 أكتوبر 2018.